٢٤ صفر ٦٦
الخطبة الولى
الحمد لله الذى تيراى تَوَطِنَ الأَشنمَا يِن كَما يَرىٰ ظواهرَة – يعلَمُ ما يُسِرَّوْنَ وما يُعْلِنُوْن
سڬل فجين دأجُقكن كفد الله يڠ مڠتهوى كبطينن سسؤرڠ سباڬيا مڠتهوى يڠ ظاهر
جوڬ – دى مڠتهوى اف٢ يڠ سمبونيكن ان اف٢ يڠ بينركنڽ واشهد ان لا اله
الَّاهُوَ - و اشهد ان محمدا عبده ورسُولُه صلى الله عليه وعلى اله وصحبة وسلَّم
اما بعد : يآ ايُّهاَ النَّاسُ - اذا عَمِلتُم صَبْعًا حَلَّ بِكُم سَبْعٌ اِذَا ظَهَير فِيكُم الزِّ ناكَثر الموتُ .
واذا جُرْتُمْ فى الحُكمِ فَحَوَا المَطَرُ . واذا خَفَرْتُمْ الَّذِ مَّةَ كانتِ الدَّولَةُ لِفَيركَم . واذا
مَنَعْتُم الْزكاةَ ماتَتِ الْمَاشِيَةُ . واذا فَشَت شهادةُ الزّورِ بَينَكم كَثُر الخَراَبُ . واذا
طَغَفْتُم الْمِكيالَ نَقَصَتِ البَرَكَةُ . واذا غَلَلْتُم وَتَعَ الرَّعبُ فى قُلوبكُم . ذكرة اين حبيب
كات ابو سعيدا كذرى : ادله رسول الله برخطبة كفد كامى بڬينى : هى سكلين اورڠ باڽق
افبيل كامو كرجاكن توجه فركار يڠ ترلارڠ نسچاى منِمف كفد كامو توجه فركار كجهاتن
افبيل ڽات فدامو كلكوان ترنا نسچاى باڽق منجادى ماتى . افبيل تمبه انياى فد حكم
سديكت تورن اوجن – افبيل روسق كستياءن بتس جاتهله كدولاتن
كفد بتس اسڠ . افبيل اڠڬن مڠلواركن ترڬاة اتو تيدق منورت كهندق
اڬام نسچاى تيب ابه ترانق – افبيل كمبڠ سكسى فلسو رنتهله سسونن
مشاركت دالم نكرى – افبيل باڽق مالِڠ كنتڠ مالڠ تمباڠن هيلڠله كبركاتن دالم نكرى ايت .
دان افبيل دان افبيل كامو خيانت منحياناتى – بركيچوه دايا سسام كامو تمبلله فناكت
ددالم هاتى . بڬتوله بوڽ خطبهڽ رسول صلى الله عليه كفد اورڠيڠ برسيدڠ
دهدافنڽ – دڠن توجه فركار اين دافت كيت فرهتيكن مڽوسن رومه تڠڬ فرڬاؤلن
دان مشاركات دالم كئمانن كسنتساءن دان كسناڠن دودق برنڬرى .
سيدڠ يڠ ملىٰ فرهتيكن لاڬى فرمن توهن كيت جل وعن : (لا) لَايَستَوِى القٰعِدُوْن
مِنَ المُؤمِنِيْنَ غَيْرَ اُوْلِى الضَّرَر وَالْمُجَاهِدُوْنَ فِى سَبِيلِ الله باَمْوَ الِهمْ وَانفُسِهِمْ فَضَل
الله الْمُجَاهِدِيْنَ بِامْوَ الهِمِ وَاَنْفُسِهِمْ عَلَى القٰعِدِيْنَ فَرَجَةً . وكُلا وَعَدَ الله الحُسْنِى
وَفَضَّلَ اللهُ المُجَاهِدِيْنَ عَلىَ القٰعِدِين اَجْرًاعَظِيْماً . دَرَجَات مِنْهُ وَمَغْفِرَة وَرَحْمَةً
وكَانَ اللهُ غَفُرا رَحِيماً . انساء : ٩٤/٥
ارتىڽ : تيدق سام اورڠ مؤمنين يڠتڠڬل درومه تيدق تورت سام٢
جواڠ كارن برهلاڠن دڠن اورڠ٢ يڠ تورت برجواڠ فد جالن الله