Lompat ke isi

Halaman:WM ID 010 0011 - (Da'wa).pdf/38

Dari Wikisumber bahasa Indonesia, perpustakaan bebas
Halaman ini belum diuji baca

اما الامر بالمعروف والنهي عن المنكر فهمار عامتان لا صلاح الافراد والمجتمع, وقد اقام الله بها المدرسة الازلىة التى تعلم الناس الفضىلة وتجنبهم الرذىلة, تعلمهم البر والتقوى تجنبهم الاثم والعدوان, وقد مسخنا امر الله واحللنا الحرام وحرمنا الحلال: فقد قال الله تعالى: <<واحذرهم ان ىفتنوك عن بعض ماانزل الله الىك>> وانما حذر سبحانه رسوله: المأمون لقطع الصحاع القوم ان ىصرفوه عن الحكم بما انزل الله الىه وقال: << ومن لم ىحكم بما انزل الله فاولئك هم الفا سقون,-الظالمون- الكافرون وقال وان احكم بماانزل الله وغىرها من الايات. فغيرنا وبدلنا وحكمنا بغير ماانزل الله وقبلنا فتنة الناةس عن بعض انزل الله بل عنه كله. فقد قال الله فيمن اذاء الناس على الايمان بان سهم قتنة من الكقار <<جعل فتنة الناس كعذاب الله>> اى جزع من ذالك كما يجزع من عذاب الله تعالى من فى الخوف منه فيليهم وينافق

ناصيح الربا حلالا يآكله الناس بنص القانون, وهو حرام بنص الكتاب. وكذالك اصبح الميسر وشرب الخمر. ومنعنا الزكاة ولم يجبها ولا الامر. وابحنا الزنا من لم تكت فتزوجة. وعاقبنا على الزنا المتزوجة بعقوبة تاخهة.

ان من ينطر الى صقاق الامور يحبان النصر اللذي وعد الله به عباره لرس قريبا منا ولا يتم لنا نصر الا اذا تحقق لنا من الآيمان بالله و العرب منه و اتباع او امره واجتناب نواهيه. ما يكون لنا شفيعا عند اذ لا ينفع الا الصدق و الاخلاص. اللهم حقق لنا و ساءل النص