Lompat ke isi

Halaman:WM ID 010 0011 - (Da'wa).pdf/33

Dari Wikisumber bahasa Indonesia, perpustakaan bebas
Halaman ini belum diuji baca

الصدق سبيل الهداية

فامره النبى صلى الله عليه وسلم با الصدق فقط: فكان الصدق وحدسبيل هدا وتوبته. فتاب الله عليه وكان من الصديقنى.وانظراليهفى حاله ىع اعابى اسا ءالقول اليه, فمازال به البنىرفيقا, حتى قال قولاحسنا, ثم قال عليه السلام فى سياسته فى الدعوة متمثلةفى امرذلك الاعرابى الذى همّ هض اهمابةبقتله((مثلى ومثل هذاالرجل مثل رجل له ناقة شردت عليه, فاتبعهاالناس,فلم يز يدوهاالانفورا,فناداهم صاحبها : خلوابينى وبينى لهامن قمامالاض, فرد ها حتى جاءت واستقناخت وشه عليهارحلما واستوىعليها : وانى لو تركتكم قال الرجل ماقال دخل النار))

ولقد قال على رضى الله عنه فى سياسةالحق : ((الفقيه كل الفقيه من لم يُقيظ الناس من رحمة الله, ولم يرخص لهم فى معاصى الله, ولم يؤمنهم من غواب الله, ولم يدع القرانرغة عن الى غيره انه لا خيرفى عبادة لاعلم فيها,ولافى علمل لافهم فيه ولاقراءةلاته بر فيها))

وعلى الداعى ان يسّنكرالعا (فصى ظها), لافرق بينصغيروبير, ولا حقيردفطير فان محقرات الذنوب ذراءع الى كبيرها. ولكن على من يسوس العيةويقيمها على دعاءحم الق انيكتفى فى العمل الملزم الحقى بماتطيته الجماعة التى سادها الشرءولبتدئ بالامرالوا ضع البطلان ثم الذىيليه حتى يستقلم الا مركله, ويظرحر قبح كل ماهوقبيح فى الشرع. ولكنه لايحيل الناس بتودّالسلطان الاعلى اثوهاقجاثم هايليه ونواهيه متدرجاحتى ليفل الى غايةالقصوى من اوامرالله