ياايهاالناس انا خلقناكم من ذكروانثى وجعلناكم شعوبا وتبائل لتعارفوا ان اكرمكم عند الله انتاكم انالله عليم خبير. الحجرات:13
ان الله سبحانه خلقا انواع الانسان مميزا عن البهائم بعقله ونكرته قال: ياايهاالناس اناخلقنا كم من ذكر وانثى وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارافوا. الانسان حيثما وجد كغيره
الواحد كالاخر. وانما قسم بين شعوب والقبائل للتعارف والتناسب. وكذلك اختلاف اللفات والالوان. قال سبحانه: ومن اياته خلق السموات والارض واختلاف السنتكم والوانكم. ان فى ذلك لايات للعالمين. الروم :22.
اي ان الله خلق اختلاف اللفت او اجناس النطق واشكاله والختلاف الالوان كالسراد والبيا وغيرهما او تحطيطات الاخلاق والاعضاء وهياتها بحيث وقع التمايز والتعارف حتى ان اكتوأ مين مع توافق موادهما وانسباهما والميات الصورية والمعنوية. وختلاف ذلك وقع التعارف والا فلو تشكت وانمقت لوقع الجا هل والا تباس ولتمطلت المصالح - ان في ذلك لايات للتعالمني - ولكن - لا ينفلها الا العالمون . فكل شعب من الشعوب وقبيلة نمن القبائل نحتلف الا لسنة و توحد فى اللغة - اي اغة رسمية للحالم والتعاليم في المدارس . لهذا الاخبليل الائس و نيسي الذى يشحل الاف جزيرة (3000) يسكنها اقوام نحتلفو الائسئة لكن مرجع لغتهم الى لغة واحدة هي الا (...)
ولاشرف الا باتقوى كما او ضحه سبحانه بقوله : ان اكرمكم عند الله اتقاكم . و التقوي اصل اصل الفل . وجب ان يبنى الفروع على الامل. فلو جعل الانسان التقوى اصلا و مبدأ لحطاته ومما ته لعاش ىعيداومات ميدا. ولكن ماهو العوى . الذى يشرف الايسان على غيره ؟ ان التقوى هو طاعة الله المفروضه على عباده. ان التقوى هواعرف الانسان بفرائفه, ديقيه كانت اود نيوية. ومعرفة مايجب عليه وله. وهو احل.
