Halaman:WM ID 010 0011 - (Da'wa).pdf/24

الفمرة اك نسانية واحدةز فكانت التكيفات واحدق فلا يكف امرؤعلى قدرعلوه فى الارض ولا يسقط تكتيف عنى كبير ويلى امحمل على صغير ولكن الناس قد نزل بهم طلم الا نسان باسقيهادالقوى للضعيف واستعبادالفنى للفقير
ونماكان ثمة تفاوة فى قدرالقوى الانسانية يجعل بني بنى الانسان اختلا خافى اتجاهات مع ان بنى الا نصان بع اتحارهم فى اصل الا يتعدادالعقلى ووجودالقل عفو حيهم فانهم كيتلفون فى مقفارالقفكيفروفىا الا كباهات الغكرية فف يسلح للتجارة وذاك هزراعة وذلك للصناعة واخريصلح لطلب العلوم وطلاب العلوم غيتلفون فهظ رياضى وذاك طبيعى وذلك هفصاعى واخر نظرى وهكذا غتلف القوى وتتفاون وكل ميسرلماخلق له كل يعمل على شلته دكل يسيرفى الطريق الندى رصحه له اتسعداده الفلرى ومواهبه الا لمية فان عوف عن السيرووجه الى غير طر لقيه ضاعت اجزاء فى قواه اوضعف عنى السيروتخا ذل دون الفاية ومن ثم مبل الثارع الا سلا مى اساس التكليفات الا هبقها عقييد على اميركا
1- احدهمااكتهاون بني توى الا نسانية المختلغة فقال تعالى وتعاونواعلى البروالتقوى ولا تعاونواعلى الا ثم والعدوان وجعل للما جزني حقافى عرت ويفيض على الجماعات الفاضلة بالبركات وليسير بحاالى معالى الفاياتاالفاضلةفىالبناءالانافى
2- الا مرالثانى الاجتماعيةالتى هى لصلحةالجاعة والقدراركل من ينابيع الخيروالاهاف وقدسمى فى الفقه الا مى بفرفى الكغايه ففروض الكغايةالتى ترراهاالشرع لاسلامما هفى لتوجعه القوى الا نسافى كل فيها خصصى له وض لاقدرة له فى امريعاون القادرعليه بتهْة الجوالصاح له وتمكينه من ان يعمل فالتفقه فى الدين فرض كغاية وعلم المسفة فرض كناية والزراعةفرض كفاية والجهادوالطب من فردضالكفاية